وان كنت اري ان آدم أخطأ في مخالفة التعليمات ولكن الموضوع مشي وانتج ذرية لاستمرار الجنس واستمرار الحياة للخلافة يعني الجريمة كانت عادية ولم تثنيه عن الدورة التدريبية وانتجت ذرية ساعدت في استمرار الحياة كمتشف الكهرباء والطيران وغيره
احسنت استاذ ولكن الاحظ في موضوع الشجرة انك تسقط العملية الجنسية على الشجرة وهذا مخالف للقواعد التي وضعتها وذلك من خلال . ان المعاشرة الجنسية ذكرت في القران بالنكاح للعقد والرفث للجماع فلا حاجة لاستخدام كلمة الشجرة خاصة ان الشجرة والغريزة الجنسية موجوده من الازل وقبل خلق ادم فلا يحتاج الشيطان ان يعلمهما . بل اتصور ان هذه الشجرة كانت ثمرتها مسمومه ومجرد اكلها يتساقط الشعر التي كان يحيط باجسام البشر فكان اخر تطور لبني البشر هو تساقط الشعر عنهم كما كان سابقا بالفصيل الحيواني كالقردة او النمور وبعد تساقطه استخدموا ورق الاشجار ليخفوا سوٱتهم ولقد كانت لهذه الثمار تاثيرا بالتركيب الجيني لبقية الاجيال شاكرين لك على ماتقدمه من معلومات قيمة وجزاك الله خيرا
القرآن الكريم فيه مستويات مختلفة للغة الخطاب.. لغة الغراب التصويرية التشخيصية، ولغة الهدهد الفلسفية، والفرف بينهما كبير، فمجموعة الإنسان الأول والتي كانت بدائية لم تكن تدرك التعليمات إلا بلغة الغراب، حتى الجيل الثاني، فابني آدم عندما أراد الله أن يعلم أحدهما كيف يواري سوءة أخيه أرسل غرابا يبحث في الأرض بصورة عملية تشخيصية لعملية الدفن.
كيف يكون الذنب الذي ارتكبه آدم هو الجنس ..والله قال مسبقا ..إني جاعل في الأرض خليفة...يعني لا بد من التناسل..فلا اظن بان المعصية كانت في العملية الجنسية...آدم لم تكن حياته مثل حياتنا..فلا يوجد في حياته دين او قيم او قوانين لكي يتبعها..فلا يعلم ما هو الحرام والحلال والخطأ والصواب والحق والباطل ...فلأكل والشرب والجماع والامن والامان والراحة هي كل حياته ..فالله يريد ان يعلمه الشي الذي خلق من اجله ...وهو النجاح في الآختبار في هذه الدنيا..وأول إختبار هو معرفة عدوه ..فالله حذره مسبقا من إبليس ..ولكن فطرة الله هي إن الإنسان لا يستطيع رؤية إبليس ..فآدم سمع عنه ولكن لا يعرف أين هو..فهو يرى كل شي حوله من أرض ونبات وسماء ولا يرى إبليس...فمع مرور الوقت نسى موضوع إبليس ...والله يريد ان يعلمه شي جديد غير الذي أعتاده عن طريق حواسه الخمس المعروفه لديه.. بأن عدوه لا يكلمه ولا يجلس معه ولا يراه...ولكي يعلم آدم عدوه...لا بد أن يقع في الذنب ...إذا إبليس ليس له وجود وليس هناك دين أساسا..ما الحياة التي سيعيشها آدم ..التي من أجلها خلق...فالعبرة من قصة آدم ليست الشجرة ونوعها والمعصية ونوعها والجنة ان كانت في الارض او في السماء..فآدم يمكن وقع في أخطاء تضره شخصيا وهو في الجنة ..كلأكل الكثير والمشي حافيا او تصرف يضر فيه نفسه او غيره..مثل الحياة التي يعيشها البشر..ولكنه لم يجرب الخطأ الذي هو في حق الله..فلوم الله له ليس في الذنب الذي ارتكبه والذي لا بد منه ..وإنما بأن الله لم يكلفه إلا أمرا واحدا فقط وهو عدم الاكل من شجرة واحدة فقط من بين المئات والالاف من النعم ..فهو لم يعطيه قائمة من المحرمات والنواهي..ومع ذلك عصا ربه..فالشجرة التي ذاقها واكل منها ..اكتشف بأنها شجرة عادية مثل باقي الأشجار ..فندم لأنه عصا ربه لأجل لا شئ..
هذه الحلقة فيها بعض المغالطات منها أن الشجرة ترمز للجنس! كان الله سبحانه يقول الجنس. ثانيا قلت آدم مجموعة من البشر فكان الله تعالى يناديهم بالجمع .و لما قال:فاكلا منها يقول فاكلوا منها. هذه الحلقة فيها معلومات تشكر عليها لكنك اخرجت الكلام عن سياقه.
السلام عليكم مع اسفى ان يكون تفسير ان الله سبحانه منع ادم من الجماع مع زوجته. الله لا يمنع الحلال و الله منع ادم من ان يتزوج من قوم شجرتهم خبيثة. هنالك الشجرة الطيبة ادم و زوجته و ولديه ادريس و السامري. ادريس من الشجرة الطيبة و السامري الذي قتل اخاه ادريس عليه السلام الذي رفعه الله. ادريس ابو نوح و نوح اخوه هود. السامري له اولاد و هم : ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا الذين اغرقوا في الطوفان و ابن اخر هو اسرائيل الذي ركب مع نوح و قال الله عليه انه عبدا شكورا. لذلك ادم اكل او ذاق من الشجرة الخبيثة الشجرة الملعونة في القرأن ذرية السامري. ادم تزوج امرأة من الشجرة الخبيثة الذي نهاه الله عنها.
وفقكم الله لكل خير ان شاءالله
شكراً لكم
بارك الله فيكم
❤
نورت
احسنتم بارك الله فيكم
صاحب الحلقة
حوار دار بين ادم و الرب
ليس مع لله
اتمنى ان حضرتك توضح لنا ما هي الشجرة الملعونة في القرآن
انصح بمقاطع عامر الجزاءري بداية الخلق
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
شجرة الخلد يقصد بها الخلود لجنس وليس شخصي باعتبار التوالد سينتج مجموعه واجيال متوارثة
نفي المجاز ف القران الكريم اذن كيف نفهم الرحمن علي العرش استوي
وان كنت اري ان آدم أخطأ في مخالفة التعليمات ولكن الموضوع مشي وانتج ذرية لاستمرار الجنس واستمرار الحياة للخلافة
يعني الجريمة كانت عادية ولم تثنيه عن الدورة التدريبية وانتجت ذرية ساعدت في استمرار الحياة كمتشف الكهرباء والطيران وغيره
كيف انحسبت خطا على ادم اذا ربنا خلقهم ذكر وانثى ..يعني كان من الطبيعي التزاوج لاستمرار الجنس الادمي..اين خطيئت ادم هنا..مافهمت؟ ماهي واضحه؟
احسنت استاذ ولكن الاحظ في موضوع الشجرة انك تسقط العملية الجنسية على الشجرة وهذا مخالف للقواعد التي وضعتها وذلك من خلال .
ان المعاشرة الجنسية ذكرت في القران بالنكاح للعقد والرفث للجماع فلا حاجة لاستخدام كلمة الشجرة خاصة ان الشجرة والغريزة الجنسية موجوده من الازل وقبل خلق ادم فلا يحتاج الشيطان ان يعلمهما .
بل اتصور ان هذه الشجرة كانت ثمرتها مسمومه ومجرد اكلها يتساقط الشعر التي كان يحيط باجسام البشر فكان اخر تطور لبني البشر هو تساقط الشعر عنهم كما كان سابقا بالفصيل الحيواني كالقردة او النمور وبعد تساقطه استخدموا ورق الاشجار ليخفوا سوٱتهم ولقد كانت لهذه الثمار تاثيرا بالتركيب الجيني لبقية الاجيال
شاكرين لك على ماتقدمه من معلومات قيمة وجزاك الله خيرا
القرآن الكريم فيه مستويات مختلفة للغة الخطاب.. لغة الغراب التصويرية التشخيصية، ولغة الهدهد الفلسفية، والفرف بينهما كبير، فمجموعة الإنسان الأول والتي كانت بدائية لم تكن تدرك التعليمات إلا بلغة الغراب، حتى الجيل الثاني، فابني آدم عندما أراد الله أن يعلم أحدهما كيف يواري سوءة أخيه أرسل غرابا يبحث في الأرض بصورة عملية تشخيصية لعملية الدفن.
كيف يكون الذنب الذي ارتكبه آدم هو الجنس ..والله قال مسبقا ..إني جاعل في الأرض خليفة...يعني لا بد من التناسل..فلا اظن بان المعصية كانت في العملية الجنسية...آدم لم تكن حياته مثل حياتنا..فلا يوجد في حياته دين او قيم او قوانين لكي يتبعها..فلا يعلم ما هو الحرام والحلال والخطأ والصواب والحق والباطل ...فلأكل والشرب والجماع والامن والامان والراحة هي كل حياته ..فالله يريد ان يعلمه الشي الذي خلق من اجله ...وهو النجاح في الآختبار في هذه الدنيا..وأول إختبار هو معرفة عدوه ..فالله حذره مسبقا من إبليس ..ولكن فطرة الله هي إن الإنسان لا يستطيع رؤية إبليس ..فآدم سمع عنه ولكن لا يعرف أين هو..فهو يرى كل شي حوله من أرض ونبات وسماء ولا يرى إبليس...فمع مرور الوقت نسى موضوع إبليس ...والله يريد ان يعلمه شي جديد غير الذي أعتاده عن طريق حواسه الخمس المعروفه لديه.. بأن عدوه لا يكلمه ولا يجلس معه ولا يراه...ولكي يعلم آدم عدوه...لا بد أن يقع في الذنب ...إذا إبليس ليس له وجود وليس هناك دين أساسا..ما الحياة التي سيعيشها آدم ..التي من أجلها خلق...فالعبرة من قصة آدم ليست الشجرة ونوعها والمعصية ونوعها والجنة ان كانت في الارض او في السماء..فآدم يمكن وقع في أخطاء تضره شخصيا وهو في الجنة ..كلأكل الكثير والمشي حافيا او تصرف يضر فيه نفسه او غيره..مثل الحياة التي يعيشها البشر..ولكنه لم يجرب الخطأ الذي هو في حق الله..فلوم الله له ليس في الذنب الذي ارتكبه والذي لا بد منه ..وإنما بأن الله لم يكلفه إلا أمرا واحدا فقط وهو عدم الاكل من شجرة واحدة فقط من بين المئات والالاف من النعم ..فهو لم يعطيه قائمة من المحرمات والنواهي..ومع ذلك عصا ربه..فالشجرة التي ذاقها واكل منها ..اكتشف بأنها شجرة عادية مثل باقي الأشجار ..فندم لأنه عصا ربه لأجل لا شئ..
هذه الحلقة فيها بعض المغالطات منها أن الشجرة ترمز للجنس! كان الله سبحانه يقول الجنس.
ثانيا قلت آدم مجموعة من البشر فكان الله تعالى يناديهم بالجمع .و لما قال:فاكلا منها يقول فاكلوا منها.
هذه الحلقة فيها معلومات تشكر عليها لكنك اخرجت الكلام عن سياقه.
السلام عليكم مع اسفى ان يكون تفسير ان الله سبحانه منع ادم من الجماع مع زوجته. الله لا يمنع الحلال و الله منع ادم من ان يتزوج من قوم شجرتهم خبيثة. هنالك الشجرة الطيبة ادم و زوجته و ولديه ادريس و السامري. ادريس من الشجرة الطيبة و السامري الذي قتل اخاه ادريس عليه السلام الذي رفعه الله. ادريس ابو نوح و نوح اخوه هود. السامري له اولاد و هم : ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا الذين اغرقوا في الطوفان و ابن اخر هو اسرائيل الذي ركب مع نوح و قال الله عليه انه عبدا شكورا.
لذلك ادم اكل او ذاق من الشجرة الخبيثة الشجرة الملعونة في القرأن ذرية السامري. ادم تزوج امرأة من الشجرة الخبيثة الذي نهاه الله عنها.